القائمة الرئيسية

الصفحات

هدايا من تركيا من رئيس رجب طيب اردوغان للشعب السوري

 تولين تركيا عن ارسال هديه كبيره للشعب السوري سيتم ضخ غاز وكهرباء لمده خمسه اعوام للمحافظات التاليه




وزير الطاقة التركي، ألب أرسلان بيرقدار

أعلن هدية جديدة للسوريين قبل ذروة الصيف.. ما هي؟ 

شركة «سوكار» الأذربجينانية ستشارك تركيا لتزويد

سوريا بالغاز. 

سوريا تريد الغاز لمحطات الكهرباء

والمشروعات اللازمة لإعادة الإعمار

تركيا ستزود سوريا بـ 2 مليار متر مكعب

غاز سنويًا، وألف ميغاواط من الكهرباء.

فلماذا تواصل تركيا دعمها لسوريا؟


تركيا تواصل دعمها لسوريا في مجال الطاقة لأسباب متعددة تتداخل فيها المصالح السياسية، الاقتصادية، والإنسانية. إليك أبرز الدوافع وراء هذا التعاون المتزايد:


*🔌 دوافع استراتيجية واقتصادية*

- *تعزيز الاستقرار الإقليمي*: دعم البنية التحتية في سوريا، خاصة في المناطق الحدودية، يساهم في تقليل التوترات ويعزز الأمن المشترك.

- *فرص استثمارية واعدة*: شركات تركية ودولية مثل "سوكار" الأذربيجانية ترى في سوريا سوقًا ناشئة لإعادة الإعمار، مما يفتح الباب أمام مشاريع في الطاقة والتعدين⁽¹⁾⁽²⁾.

- *ربط الشبكات الكهربائية والغازية*: تم إنشاء خط كهرباء بقدرة 400 كيلو فولت وخط غاز مباشر من مدينة كلس التركية إلى حلب، ما يسهّل نقل الطاقة بكفاءة⁽¹⁾⁽³⁾.


*⚡ دوافع إنسانية وتنموية*

- *تحسين الواقع المعيشي*: سوريا تعاني من نقص حاد في الطاقة، وتزويدها بـ2 مليار متر مكعب من الغاز و1000 ميغاواط من الكهرباء يساعد في تشغيل محطات الكهرباء وتخفيف الأزمة⁽⁴⁾⁽³⁾.

- *دعم إعادة الإعمار*: الطاقة عنصر أساسي لتشغيل المصانع، المستشفيات، والمدارس، وهي خطوة أولى نحو التعافي الاقتصادي والاجتماعي⁽⁵⁾.


*🛠️ أبعاد سياسية*

- *إعادة رسم العلاقات الإقليمية*: هذا التعاون يعكس تحولًا في العلاقة بين أنقرة ودمشق، ويُعد مؤشرًا على رغبة تركيا في لعب دور محوري في إعادة بناء سوريا⁽⁴⁾.

- *توسيع النفوذ التركي*: عبر مشاريع الطاقة، تسعى تركيا لتثبيت حضورها في شمال سوريا، ما قد ينعكس على ملفات أخرى مثل الأمن والاقتصاد⁽⁵⁾.


الاتفاقية لا تحل أزمة الطاقة بالكامل، لكنها تمثل نقطة تحول مهمة نحو استقرار تدريجي. هل ترغب أن نستعرض كيف يمكن لهذه الخطوة أن تؤثر على مستقبل العلاقات بين البلدين أو على خارطة الطاقة في المنطقة؟



تعليقات

close
التنقل السريع