بدأت إدارة الرئيس السوري أحمد الشرع التحرك
لتسليم المخلوع بشار الأسد من روسيا..
الإجراءات
عبد الباسط عبد اللطيف رئيس هيئة العدالة الانتقالية:
نتواصل مع الانتربول بشأن تسليم الأسد
الإجراءات تشمل ماهر الأسد وعددا من العائلة
الأدلة
توجد أدلة من منظمات دولية ضد المتورطين من نظام
الأسد بحق الشعب السوري.
التحركات التي تقوم بها إدارة الرئيس السوري أحمد الشرع بشأن تسليم بشار الأسد من روسيا أثارت اهتمامًا واسعًا، خاصة بعد تصريحات عبد الباسط عبد اللطيف رئيس هيئة العدالة الانتقالية حول التواصل مع الإنتربول وملاحقة عدد من أفراد عائلة الأسد.
🔍 *ما الذي يحدث؟*
- بعد سقوط نظام الأسد في ديسمبر 2024، حصل بشار الأسد على إقامة استثنائية في روسيا لأسباب إنسانية، دون أن يُمنح حق اللجوء السياسي الكامل⁽¹⁾.
- الرئيس أحمد الشرع طلب رسميًا من موسكو تسليم الأسد، لكن الرد الروسي كان بالرفض، معتبرين أن الأسد لم يخالف شروط الإقامة⁽²⁾.
- روسيا تواصلت مع دمشق بشأن مستقبل القواعد العسكرية الروسية في سوريا، وهو ملف حساس ضمن العلاقات الثنائية الجديدة⁽¹⁾.
📑 *الأدلة والإجراءات:*
- بحسب تصريحات عبد اللطيف، هناك أدلة من منظمات دولية ضد المتورطين في انتهاكات بحق الشعب السوري، تشمل بشار الأسد، ماهر الأسد، وآخرين.
- السلطات السورية الجديدة تعمل على إعادة تقييم الاتفاقات السابقة مع روسيا، وتؤكد أن اتفاقات الأسد لا تلزم الدولة السورية الحالية⁽³⁾.
💡 يبدو أن الملف لا يزال مفتوحًا، مع استمرار الضغط السياسي والقانوني من دمشق، مقابل تحفظ روسي. هل ترغب أن أطلعك على تفاصيل الأدلة الدولية أو موقف الإنتربول من هذه المطالب؟
--------
[1] بعد طلب
تعليقات
إرسال تعليق