القائمة الرئيسية

الصفحات

 في 17 يونيو 2025، صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه لا يسعى لوقف إطلاق النار في النزاع المتصاعد بين إسرائيل وإيران، بل يهدف إلى إنهاء برنامج إيران النووي بالكامل. [1]


كما دعا ترامب سكان طهران إلى الإخلاء الفوري، محذرًا من تصعيد محتمل. [2]


ورغم هذه التصريحات، أكد وزير الدفاع الأمريكي أن ترامب لا يزال يسعى للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران. [3]



وفي وقت سابق، في مارس 2025، أعلن ترامب عن إرساله رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، داعيًا فيها إلى التفاوض على اتفاق نووي جديد، محذرًا من أن البديل سيكون تصعيدًا عسكريًا قد يكون كارثيًا لطهران. [4]


وفي يوليو 2024، نشر ترامب منشورًا على منصة "تروث سوشال" قال فيه إنه يأمل أن تمحو الولايات المتحدة إيران عن وجه الأرض إذا اغتالته، وذلك بعد تقارير عن مؤامرة إيرانية لاغتياله. [5]


هذه التصريحات تعكس تصعيدًا في الخطاب الأمريكي تجاه إيران، وتثير قلقًا دوليًا بشأن احتمال اندلاع نزاع أوسع في المنطقة.

في الوقت نفسه، أكد وزير الدفاع الأمريكي أن ترامب لا يزال يسعى للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، رغم التصعيد الأخير. [1]


هذه التطورات تشير إلى مرحلة جديدة من التوتر بين الولايات المتحدة وإيران، مع احتمالية تصعيد أكبر في حال استمرار الجمود الدبلوماسي.

تعليقات

close
التنقل السريع