5. *الضغط الإعلامي وحاجة إضافية للصواريخ*
- نظام *باتريوت* يعاني من نقص في الذخائر بسبب الهجمات المتكررة من الحوثيين [7]
- السعودية طلبت تعزيز مخزون الصواريخ للصواريخ الهوائية والبالستية لضمان جاهزيّتها [7]
---
✅ الخلاصة
- *السعودية* بنت قوة دفاع جوي متعددة الطبقات (بالماساتو، المتوسطة، القصيرة، الدرون) لحماية المنشآت الحيوية.
- هناك تحوّل ملموس نحو *أنظمة أقل تكلفة* مثل APKWS وPantsir للتعامل بفعالية عالية مقابل تكلفة أقل.
- تُعزّز القدرات البشرية والصناعية محلياً، لتقليل الاعتماد على الخارج.
- بالرغم من تعزيز الرادارات والصواريخ، النظام يعاني من *نقص مخزون باتريوت* ما استدعى طلبات جديدة عاجلة.
---
هل ترغب بمعرفة:
- مواقع نشر هذه المنظومات داخل البلاد؟
- المواصفات الفنية أو مقارنة مع أنظمة دول أخرى؟
- كيف ينعكس كل هذا على أمن السعودية الإقليمي؟
إليك أبرز المعلومات حول *الدفاعات الجوية السعودية*، وتفاصيل تعزيزات الأمان الأخيرة:
---
🛡️ منظومة دفاع جوية متعددة الطبقات
1. *تكامل ستة أنظمة متقدمة*
في أكتوبر 2024، كشفت وزارة الدفاع السعودية عن تعزيزتها الجوية عبر إدخال ست منظومات جديدة:
- *THAAD* (منظومة اعتراض صواريخ باليستية عالية الارتفاع)
- *باتريوت PAC‑3*
- *بانتسير‑S1M* (روسية، تجمع بين صواريخ ومدفعية مضادة للطائرات/الدرون)
- *Silent Hunter* الصينية (ليزر ضد الدرون)
- *Orion‑H9* السنغافورية (رادار مراقبة وأنذار مبكر)
- *ADRIAN* الإيطالية و*Crotale NG* الفرنسية (لنطاقات متوسطة وقصيرة) [1]
---
2. *إضافة الأنظمة متوسط التكلفة للدفاع ضد الدرون*
- نظام *APKWS*: صواريخ موجهة بالليزر تم طلبها (2000 صاروخ بتكلفة 100 مليون دولار) لمواجهة تهديدات الدرون بتكلفة أقل من صواريخ AMRAAM [2]
- *بانتسير‑S1*: تم التعاقد لشراء 39 منظومة منذ 2021 لاستخدامها كطبقة دفاع متوسطة التكلفة [2] [3]
---
3. *بناء القدرات المحلية وتدريب الكوادر*
- تخرج دفعات من مشغّلي *THAAD* من برامج تدريبية في *Fort Bliss* بأمريكا [4]
- السعودية بدأت تصنيع أول مكوّنات *THAAD* محليًا في جدة [5]
---
4. *صفقات دولية متنوعة*
- صفقة بقيمة 3.2 مليار دولار لشراء *KM‑SAM Block II* من كوريا الجنوبية [6]
- استمرارية الاعتماد على فرق دفاع متعددة الجنسيات لضمان التغطية الشاملة [3] [6]
---
تعليقات
إرسال تعليق