القائمة الرئيسية

الصفحات

استعدوا يا أهل سوريا راح تصير مفاجأت ما حدا راح بستوعبها ليلى عبد اللطيف تكشف ماسيحدث في الايام الجاية

 استعدوا يا أهل سوريا راح تصير مفاجأت ما حدا راح بستوعبها ليلى عبد اللطيف تكشف ماسيحدث في الايام الجاية 

: ليلى عبد اللطيف معروفة بتوقعاتها التي تثير الجدل في العالم العربي، لكنها ليست خبيرة رسمية أو معتمدة في مجال التنبؤ أو تحليل الأحداث. لذلك، توقعاتها تُعد من باب الترفيه أو الإثارة الإعلامية، وليست معلومات مؤكدة.


إذا كانت هناك تفاصيل دقيقة أو حدث معين تود معرفته من توقعاتها الأخيرة، أخبرني وسأبحث لك عنه أو أقدمه إن توفر.




في أحدث توقعاتها لعام 2025، تحدثت ليلى عبد اللطيف عن مستقبل سوريا، مشيرة إلى تحولات كبيرة على المستويات السياسية والأمنية والاقتصادية.


أبرز توقعاتها لسوريا في 2025:


- *نهاية الأزمة وبداية مرحلة جديدة*: توقعت أن تدخل سوريا المرحلة النهائية من أزمتها، مع اتخاذ قرارات حاسمة تضمن عودة النازحين واللاجئين، ووضع حجر الأساس لإعادة الإعمار وبناء "سوريا الجديدة" [1] .



- *تحسن تدريجي في الأوضاع الأمنية*: رغم استمرار بعض التوترات والاغتيالات السياسية في بداية العام، إلا أنها توقعت تحسنًا تدريجيًا في الأوضاع الأمنية، مما يسهم في استقرار البلاد [2] .


- *عودة العلاقات الدولية*: أشارت إلى أن سوريا ستشهد عودة العلاقات مع الدول العربية والغربية، مع فتح سفاراتها مجددًا في دمشق، بما في ذلك إيران، واستضافة قمة عربية في العاصمة السورية [3] .


- *انتخابات رئاسية جديدة*: توقعت إجراء انتخابات رئاسية بمشاركة واسعة، مع احتمال أن يكون أحمد الشرع (المعروف بالجولاني) أو مناف طلاس رئيسًا لسوريا [1] .


- *تحسن اقتصادي تدريجي*: تنبأت بتحسن تدريجي في الاقتصاد السوري، مع تعزيز التعاون بين سوريا ولبنان، وفتح الحدود بين البلدين، مما يسهم في تعزيز الاستقرار الاقتصادي [4] .


- *تحذيرات من كوارث محتملة*: أشارت إلى احتمال وقوع كارثة في البحر المتوسط، وبوادر لحرب عالمية ثالثة قد تؤدي إلى مجاعة في العديد من البلدان حول العالم [2] 

ليلى عبد اللطيف أضافت أيضًا في توقعاتها لسوريا لعام 2025:


- *انتشار الاستثمار الخليجي*: توقعت دخول شركات استثمارية خليجية، خصوصًا من الإمارات والسعودية، إلى السوق السوري في مشاريع إعادة إعمار وبنى تحتية، ما سيساهم في تحريك عجلة الاقتصاد.


- *مفاجآت سياسية*: لمّحت إلى "تغييرات كبيرة" على مستوى الوجوه السياسية في سوريا، مع بروز أسماء جديدة على الساحة، وتراجع نفوذ بعض الشخصيات القديمة.


- *تحسن التعليم والجامعات*: توقعت تطورًا في التعليم وفتح مجالات للتعاون الأكاديمي مع جامعات عربية وأجنبية.


- *ملف الأكراد*: توقعت اتفاقًا جزئيًا بين الدولة السورية وبعض الفصائل الكردية، برعاية دولية، قد يؤدي إلى نوع من الحكم المحلي أو اللامركزية في بعض المناطق.


- *وضع اللاجئين*: قالت إن عودة اللاجئين السوريين ستتسارع بشكل غير مسبوق بعد اتفاقات دولية وتوفير ضمانات أمنية.


ورغم أن توقعاتها ليست علمية أو مؤكدة، فإن الكثيرين يتابعون تصريحاتها لما فيها من تلميحات مثيرة للجدل..

تعليقات

close
التنقل السريع