القائمة الرئيسية

الصفحات

رويدا عروسة الجنة.. كان فرحها بعد اسبوعين و قـالت محدش

 قصة "عروس توفيت ليلة فرحها" من القصص التي تُروى كثيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي وتُحكى بأسلوب مؤثر، وغالبًا ما تكون هذه القصص إما واقعية حدثت في مناطق مختلفة أو تُروى لأخذ العبرة.


*مثال لقصة مؤثرة:*


في إحدى المدن، كانت العائلة تستعد لليلة العمر، زُفّت العروس بفستانها الأبيض، وسط الزينة والفرح والدموع المختلطة بالسعادة. لكن ما لم يكن بالحسبان هو أن القدر كان له كلمة مختلفة… فبعد انتهاء الحفل بساعات، أصيبت العروس بأزمة قلبية حادة (أو حادث مفاجئ حسب الرواية) ولم تفلح محاولات إنقاذها، وفارقت الحياة في ليلتها الأولى.


تحول الفرح إلى مأتم، والأنوار إلى شموع حزينة، وارتدى المعازيم السواد بدلاً من الاحتفال، وأصبح قبرها شاهدًا على أن الموت لا يفرّق بين صغير وكبير، ولا ينتظر وقتًا.


*العبرة:*

- لا أحد يعلم موعد أجله.

- علينا ألا نغفل عن التوبة والاستعداد للقاء الله في أي وقت.

- الدنيا فانية والفرح لا يدوم، فليكن قلبك معلقًا بالله دائمًا.


إذا أحببت، أكتبها لك بشكل مقال أو قصة طويلة بأسلوب درامي.


بالطبع، إليك استكمال القصة بأسلوب درامي مؤثر:


---


*عروس توفيت ليلة فرحها… حين تحوّل الفرح إلى مأتم*


لم يكن يخطر ببال أحد أن الفستان الأبيض سيتحول إلى كفن، وأن الزغاريد التي صدحت بها النسوة ستُستبدل ببكاء مرّ يملأ المكان. كانت *رهف* – العروس الشابة – تنتظر هذه الليلة منذ أشهر، ترتّب تفاصيلها بدقة، وتُعدّ الأيام لحفل زفافها من ابن خالتها الذي أحبّته منذ الطفولة.


وفي قاعة كبيرة مزينة بالورود والأنوار، دخلت رهف على أنغام الموسيقى والدموع في عيني والدها، الذي سلّمها لعريسها بفخر وسعادة. الكل فرح، الكل ضحك… لكنها وحدها كانت تشعر بشيء غريب.


بعد منتصف الليل، وأثناء استعدادها للانتقال إلى منزل الزوجية، شعرت رهف بضيق في التنفس، ثم سقطت فجأة. صمتت القاعة، هرع الجميع، صرخ العريس، وبكت الأم بحرقة. تم نقلها بسرعة إلى المستشفى… لكن الأطباء أعلنوا الخبر القاسي:


*"عظم الله أجركم… العروس فارقت الحياة."*


كلمات كانت كالصاعقة. العريس انهار، والأم فقدت وعيها، والأب كان يردد: "يا رب كنت أنا ولا هي."


تم دفن رهف في صباح اليوم التالي، بدلًا من السفر في شهر العسل. صارت قصتها حديث المدينة، وموعظة لكل من سمع بها.


---



*الرسالة:* لا شيء مضمون في هذه الدنيا، فلنكن قريبين من الله، فالموت لا يعرف فرحًا أو حزنًا… فقط يأتي حين يشاء.


هل تود أن أكتب القصة بأسلوب روائي أطول أو بصيغة تصلح للنشر؟

تعليقات

close
التنقل السريع