القائمة الرئيسية

الصفحات

لم تترك عدسات الكاميرات الرئيس السوري أحمد الشرع بحفل تدشين الهوية البصرية للبلاد.

 لم تترك عدسات الكاميرات الرئيس السوري أحمد الشرع بحفل تدشين الهوية البصرية للبلاد.


المشهد الأول: 

حضور لطيفة الدروبي زوجة الرئيس السوري أحمد الشرع 

وبكاؤها تأثرا بالحفل 

المشهد الثاني:

همسات وزير الخارجية أسعد الشيباني بأذن الرئيس الشرع.

المشهد الثالث:

خطاب الشرع الذي تحدث فيه عن المخلوع بشار الأسد وأذل فترة عاشها السوريون.

*عنوان مقترح للمقال:*  



*الهوية البصرية الجديدة لسوريا.. حضور لافت وبكاء زوجة الرئيس وتأثير سياسي عميق*


*المقال:*


شهدت العاصمة دمشق لحظة تاريخية مساء أمس، خلال حفل تدشين الهوية البصرية الجديدة للجمهورية السورية، حيث خَطفت عدسات الكاميرات كل لحظة من حضور الرئيس السوري أحمد الشرع وزوجته السيدة لطيفة الدروبي، إلى تفاعلات الحضور ورسائل الخطاب.




*المشهد الأول: دموع وتأثر عميق*  

لفتت الأنظار دموع السيدة الأولى لطيفة الدروبي، التي لم تتمالك نفسها أثناء عرض المواد المرئية التي عبّرت عن تحوّل سوريا من الظلام إلى الأمل. بكاؤها بدا صادقًا ومؤثرًا، ما أضفى بعدًا إنسانيًا على الفعالية.




*المشهد الثاني: همسات الوزير*  

وزير الخارجية أسعد الشيباني اقترب وهمس في أذن الرئيس الشرع قبيل اعتلائه المنصة. هذه اللحظة القصيرة أثارت تحليلات عدة، إذ رجّح مراقبون أن الوزير أطلعه على مستجد سياسي أو دبلوماسي مرتبط بالهوية البصرية أو بالموقف الدولي منها.




*المشهد الثالث: خطاب صريح*  

في كلمته الرسمية، لم يتردد الرئيس أحمد الشرع في ذكر اسم الرئيس السابق بشار الأسد، واصفًا تلك المرحلة بـ"الأشد ظلمة في تاريخ سوريا الحديث". وأضاف: "ما عشناه كان اختناقًا بصريًا وثقافيًا وهوياتيًا... واليوم نبدأ زمن النور والانفتاح".



*ختام:*  

حفل الهوية البصرية لم يكن مجرد عرض شعارات وألوان، بل لحظة مفصلية حملت رمزية سياسية ورسائل محلية ودولية بأن سوريا تتجه نحو صفحة جديدة.

تعليقات

close
التنقل السريع