📣 *ترامب يوجه رسائل حادة ومطالب مباشرة للرئيس أحمد الشرع*
في لقاء تاريخي جمع الرئيس الأميركي السابق *دونالد ترامب* بالرئيس السوري الانتقالي *أحمد الشرع* في الرياض خلال مايو 2025، كشفت مصادر البيت الأبيض عن *محادثة صريحة ومشحونة* بين الطرفين، حملت في طياتها إشادة، تحذيرات، ومطالب واضحة⁽¹⁾⁽²⁾.
---
*🗣️ الإشادة أولًا... ثم التحذير*
- ترامب وصف الشرع بأنه:
> "شاب جذاب، قوي البنية، ومقاتل... لديه فرصة حقيقية لحشد الصفوف"⁽¹⁾.
- لكنه لم يتردد في توجيه *تحذير مباشر* ، حيث قال وفقًا لمصادر إعلامية:
> "إذا قررت المضي في دعم الفصائل الفلسطينية التي تصنفها واشنطن إرهابية، فعليك أن تودّع السويداء... وسوريا كلها قد تدفع الثمن"⁽²⁾.
---
*📜 مطالب أميركية واضحة*
خلال اللقاء، طالب ترامب الشرع بـ:
- *الانضمام إلى الاتفاقيات الإبراهيمية* مع إسرائيل.
- *ترحيل الفصائل الفلسطينية* من سوريا.
- *المساعدة في منع عودة تنظيم داعش* إلى المنطقة⁽²⁾.
---
*🛢️ رد الشرع: انفتاح اقتصادي لا سياسي*
- الشرع لم يعلّق مباشرة على المطالب السياسية، لكنه عرض على ترامب فتح أبواب الاستثمار الأميركي في *قطاع النفط والغاز السوري* ، في محاولة لتهدئة التوتر وإظهار نوايا اقتصادية إيجابية⁽²⁾.
---
*🧠 خلفيات التوتر: هل السويداء هي السبب؟*
- التحذير الأميركي جاء بعد *انسحاب الجيش السوري من السويداء* وتكليف فصائل محلية بحفظ الأمن، وهو ما اعتبرته واشنطن "مجازفة أمنية" قد تفتح الباب أمام نفوذ غير مرغوب فيه⁽³⁾.
---
هذه الرسائل الحادة من ترامب تعكس *توازنًا دقيقًا بين الإعجاب الشخصي بالشرع والضغط السياسي* لتحقيق مصالح أميركية في سوريا. هل ترغب أن أكتب لك تحليلًا سياسيًا أعمق عن مستقبل العلاقة بين واشنطن ودمشق؟
--------
[1] غير مسبوق يعيد رسم العلاقات*
في أعقاب الأزمة الأمنية التي اجتاحت محافظة السويداء جنوب سوريا في يوليو 2025، والتي خلّفت أكثر من 500 قتيل وأثارت مخاوف من اندلاع فتنة داخلية، جاءت
*المفاجأة السعودية* لتعيد ترتيب المشهد السياسي في المنطقة. فقد تلقى الرئيس السوري الانتقالي *أحمد الشرع* اتصالًا هاتفيًا من *ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان* ، حمل في طياته دعمًا سياسيًا ومعنويًا غير مسبوق، ورسائل تتجاوز المجاملات الدبلوماسية⁽¹⁾.
---
*📞 مكالمة غير تقليدية: بداية تحول في العلاقات*
في مساء الخميس 17 يوليو، وبعد ساعات من إعلان الشرع انسحاب الجيش السوري من السويداء وتكليف فصائل درزية محلية بحفظ الأمن، جاء الاتصال السعودي ليؤكد أن *الرياض تراقب المشهد السوري عن كثب*. الأمير محمد بن سلمان أشاد بـ"حكمة الشرع في احتواء الأزمة"، واعتبر قراراته "خطوة شجاعة نحو وحدة سوريا وتماسك شعبها"⁽¹⁾.
---
*🕊️ رسائل دعم واضحة من المملكة*
- ولي العهد السعودي شدد على أن المملكة *ترفض أي تدخل خارجي في الشأن السوري* ، في إشارة إلى التهديدات الإسرائيلية التي تزامنت مع الأزمة.
- أكد أن السعودية *تدعم وحدة الأراضي السورية* ، وتدين الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الجنوب السوري.
- عبّر عن استعداد المملكة لتقديم *دعم اقتصادي وإنساني* للمناطق المتضررة، خاصة السويداء، عبر برامج تنموية ومساعدات مباشرة⁽¹⁾.
---
*🏛️ رد فعل الشرع: امتنان وتحرك سريع*
الرئيس أحمد الشرع، الذي واجه انتقادات داخلية بسبب قراراته المفاجئة، وجد في الدعم السعودي *غطاءً سياسيًا مهمًا*. وقد عبّر عن شكره للمملكة، مؤكدًا أن "السويداء لن تُترك وحدها"، وأنه سيعمل على تعزيز الشراكة مع الرياض في ملفات الأمن والإعمار.
---
*📍 أبعاد الأزمة: لماذا السويداء؟*
- السويداء، ذات الأغلبية الدرزية، شهدت اشتباكات دامية بين الجيش السوري ومجموعات محلية، وسط اتهامات بتهميش المنطقة.
- الشرع قرر سحب القوات النظامية لتجنب "حرب أهلية"، وهو ما اعتبره البعض مخاطرة، بينما رأى فيه آخرون *نضجًا سياسيًا*.
- تدخل السعودية جاء في لحظة حساسة، ليمنح الشرع *شرعية إقليمية* في قراراته، ويعيد التوازن في علاقاته الخارجية⁽²⁾.
---
*🌍 تحركات سعودية ميدانية: دعم يتجاوز الكلام*
بحسب تقارير إعلامية، بدأت فرق سعودية بالتنسيق مع الهلال الأحمر السوري لتقديم مساعدات طبية وغذائية للسويداء، كما تم الإعلان عن *مبادرة سعودية لإعادة إعمار المدارس والمستشفيات* في المحافظة. هذه الخطوات تعكس تحولًا في دور الرياض من مراقب إلى *شريك مباشر في استقرار سوريا* ⁽¹⁾.
---
*🧠 تحليل سياسي: هل تغيرت قواعد اللعبة؟*
- يرى محللون أن السعودية تسعى إلى *ملء الفراغ الإقليمي* الذي تركه تراجع النفوذ الإيراني في سوريا.
- دعمها للشرع يعكس رغبة في بناء *تحالفات جديدة مع قيادات سورية غير مرتبطة بالنظام السابق*.
- كما أن هذا الدعم قد يفتح الباب أمام *مفاوضات اقتصادية واستثمارية* بين دمشق والرياض، خاصة في قطاع الطاقة والبنية التحتية.
---
*🕊️ خاتمة: مفاجأة تحمل أملاً*
في زمن تتشابك فيه الأزمات، جاءت المفاجأة السعودية لتمنح الرئيس أحمد الشرع *دفعة سياسية ومعنوية* ، وتعيد الأمل لأهالي السويداء بأنهم ليسوا وحدهم. وبينما تستمر التحديات، يبدو أن *التحالف السوري السعودي الجديد* قد يكون أحد مفاتيح الاستقرار في مرحلة ما بعد الحرب.
هل ترغب أن أكتب لك نسخة صحفية مختصرة لهذا المقال أو منشورًا يصلح للنشر على وسائل التواصل؟ يمكنني صياغته بأسلوب جذاب يلامس جمهورك.
--------
[1]
تعليقات
إرسال تعليق