القائمة الرئيسية

الصفحات

 قصة خطـ.ـيرة عنوانها ..احببت زوج اختي

بعد زواج اختي بشهرين وانا كنت ازور اختي بشكل يومي لاني اساعدها على التنظيف لان منزلها كان كبير وهي ما كانت تقدر على تنظيفه لوحدها كان من طابقين.



وكانت اختي غالبا تخليني انظف الطابق لاول وهي تنظف فوق وفي مرة من المرات كنت انظف عادي حتى دخل زوج اختي علي غفلة وكان في وقت غير معتاد على العودة فيه وانا كنت مكشوفة تعرفون اوقات التنظيف ملابسي كانت قصيرة المهم هو خرج بسرعة




ولكن حدث نفس الشيء في الغد والي بعده كان يدخل الغرفة علي وانا انظف حتى تعودت وصرت البس ملابس مغطية حتى لما يدخل علي يلقاني مغطية.

­ ­ ­


­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

ماكنت اعرف انا لماذا كان يتصرف بهذا الشكل وكنت اقول انه مصادفة وفي يوم رجع وانا كنت في غرفة اختي لنوم كنت اجرب بعض ملابس اختي وطحت يدي على فستان معري جدا لانها كانت رايحة ترميهم قلتلها اعطيني يمكن يعجبني واحد منهم واخذه.





تعرفو بين الاخوات نلبس ملابس بعض المهم انا كنت ارتدي فستان معري حتى دخل زوج اختي الغرفة انا هرعت وغطيت نفسي واعتذرت بشدة وجيت خارجة حتى امسكني بيدي وقالي شيء مثل جسمك جميل انا تركت يده بقوة ودخلت للدار الثانية وهو خرج من المنزل وانا ارتديت ملابسي وخرجت في الليل قبل ما انام وكنت اتصفح الفايس بوك وصلتني رسالة من


💭 *قصتي مع زوج أختي: بين الحيرة والمواقف المعقدة*


قد لا تكون العلاقات الأسرية دائمًا بسيطة، خاصة عندما تتداخل المشاعر والمواقف بين أفراد العائلة. هذه قصتي أنا، فتاة في منتصف العشرينات، وجدت نفسي وسط دوامة من المشاعر المعقدة تجاه زوج أختي، شخص لم أتوقع أن يشغل حيزًا من تفكيري، لكنه فعل… وللأسباب التي سأرويها.


---


*🏠 البداية: علاقة طبيعية ومريحة*


في البداية، كان زوج أختي إنسانًا لطيفًا، يحترم الجميع، ويضفي روحًا مرحة على كل تجمع عائلي. أختي كانت سعيدة معه، ونحن كعائلة رحبنا به وكأنه أحد أفراد البيت منذ اليوم




 الأول. كنت أراه بمثابة الأخ الأكبر الذي لم يكن لي، وكان يعاملني كما لو كنت أخته الصغيرة، ينصحني، ويساعدني، ويهتم لأموري أحيانًا أكثر من اللازم.


---


*⚡ تحول غير متوقع في المشاعر*


لم أكن أنوي يومًا أن أرى فيه شيئًا أكثر من مجرد قريب. ولكن مع مرور الوقت، بدأت ألاحظ نفسي أركز عليه بطريقة مختلفة… أنتبه لكلماته، لضحكته، لطريقة تعامله مع الآخرين. كانت تلك المشاعر تربكني. شعرت بالذنب والارتباك، لكنني لم أتمكن من تجاهلها تمامًا.


لم أخبر أحدًا، واحتفظت بهذه المشاعر لنفسي، لأنني أعرف أن أي خطوة خاطئة قد تُحدث شرخًا لا يُصلح في علاقتنا كعائلة.


---


*💬 مواقف تثير الشكوك*


كانت هناك مواقف جعلتني أتساءل: هل يشعر بشيء تجاهي أيضًا؟

- مرةً، أهداني كتابًا كنت أبحث عنه منذ مدة، بطريقة عفوية ولكنها تحمل اهتمامًا خاصًا.

- في مناسبة عيد ميلادي، اختار هدية فاقت التوقعات، وعلق عليها بجملة جعلت قلبي يتسارع: "أتمنى أن تجدين فيه ما يسعدك، كما تسعديننا دائمًا."


لكنني لم أسمح لنفسي بالتفكير أكثر، لأنني كنت أخشى أن تكون أوهامًا فقط.


---


*🌀 الصراع الداخلي*


بدأت أشعر وكأنني في حرب مع ذاتي. كيف لي أن أكنّ مشاعر لشخص مرتبط بأختي؟

هل أكون ظالمة لها؟ هل أسيء لنفسي؟ حاولت أن أبتعد، أن أشغل نفسي، أن أقطع التواصل غير الضروري، ولكن صعوبة التجمعات العائلية والمناسبات جعلت ذلك مستحيلًا.


كنت أبتسم في وجهه وأختي، بينما داخلي يتألم ويتمنى لو لم يكن هذا التعقيد موجودًا.


---


*🛑 لحظة المواجهة الداخلية*


في إحدى الأمسيات، عدت للبيت بعد لقاء عائلي وقررت أن أكتب كل شيء في دفتري الخاص. كتبت مشاعري، شكوك، وحتى أمنياتي التي لم يكن ينبغي لها أن توجد. كنت في حاجة لفهم نفسي بعيدًا عن أي تأثير خارجي. بعد تلك الليلة، اتخذت قرارًا حاسمًا: لن أسمح لنفسي أن أتجاوز الخطوط الحمراء التي وضعتها القيم والأخلاق.


قررت أن أضع حدودًا واضحة، وأن أوجه طاقتي نحو مستقبلي ومشاريعي المهنية التي أهملتها مؤخرًا.


---


*🌱 النهاية: نضج واختيار*


اليوم، وبعد أشهر من تلك الفترة المعقدة، أشعر براحة أكبر. تعلمت أن المشاعر ليست دائمًا تحت السيطرة، لكن السلوك والإرادة هما ما يصنعان الفارق.


زوج أختي أصبح فقط فردًا من العائلة، وأختي سعيدة معه. وأنا وجدت نفسي من جديد، بعيدًا عن أي زيف أو تضارب داخلي.


قصة مثل هذه قد تكون محرجة للكثيرين، لكن الحديث عنها بصدق قد يساعد من يعيش تجربة مشابهة أن يفهم نفسه، ويصون علاقاته.


---


إذا رغبت، أقدر أساعدك تكتبها بأسلوب سردي أقرب للرواية أو تضيفي لها لمسة حوارية. أو حتى نحولها لقصة قصيرة بأسلوب أدبي. 💬📖

تعليقات

close
التنقل السريع