الأستاذ محمد مدير مدرسة في إحدى المدارس استلم رسالة من مجهول مكتوب عليها (#مت #شهيدا )..
يقول الأستاذ محمد مدير المدرسة : بقيت أسبوعا كاملا لم أخرج من البيت و كلفت حدادا محترفا ليصنع لي بابا حديديا متينا .. ولم أعد أرد على أي شخص يطرق الباب ، و عندما أخرج اخرج متنكرا في هيئة عجوز .خوفا من القتل
و في أحدى المرات عندما خرجت للسوق التقيت تلميذا يدرس في المدرسة التي أعمل مديرا بها.
قال لي : وينك أستاذ خير لماذا لم ترد على الرسالة ؟
يا لها من بداية مشوقة ومثيرة للقلق! الرسالة الغامضة التي تلقاها الأستاذ محمد تحمل تهديدًا مبطنًا، ورد فعله يعكس
حجم الخوف والارتباك الذي شعر به. يبدو أن هناك لغزًا أكبر خلف هذه الرسالة، وربما التلميذ الذي التقاه في السوق يحمل مفتاحًا لفهم ما يجري.
هل ترغب أن أساعدك في كتابة بقية القصة؟ يمكننا أن نكملها بأسلوب درامي أو بوليسي، أو حتى نمنحها لمسة ساخرة. إليك ثلاث اتجاهات ممكنة لتكملة القصة:
*🕵️♂️ خيار بوليسي:*
يتضح أن التلميذ عضو في مجموعة سرية داخل المدرسة، هدفها كشف الفساد أو الظلم، والرسالة كانت اختبارًا لرد فعل المدير. لكن الأمور خرجت عن السيطرة، والأستاذ محمد يبدأ تحقيقًا خاصًا ليكتشف من وراء هذه المجموعة.
*🎭 خيار درامي:*
الرسالة كانت من طالب يعاني نفسيًا، أراد لفت الانتباه إلى معاناته بطريقة صادمة. لقاء السوق يكشف للأستاذ محمد أن هناك طلابًا بحاجة إلى دعم نفسي واجتماعي، فيبدأ مشروعًا داخل المدرسة لمعالجة هذه القضايا.
*😂 خيار ساخر:*
يتضح أن الرسالة كانت جزءًا من تحدٍ على وسائل التواصل الاجتماعي بين الطلاب، والأستاذ محمد بالغ في رد فعله. التلميذ في السوق يضحك ويقول: "أستاذ، كانت مجرد مزحة!"، فيتحول الموقف إلى درس في أهمية التواصل وعدم القفز إلى الاستنتاجات.
أي اتجاه تحب أن نكمل فيه؟ أو هل لديك تعليق أول تريد أن أقرأه لأكمل بناءً عليه؟
تعليقات
إرسال تعليق