القائمة الرئيسية

الصفحات

إشادة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأداء الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير خارجيته أسعد الشيباني،

 إشادة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأداء الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير خارجيته أسعد الشيباني، 


---


*🇺🇸🇸🇾 ترامب: "ما فعله أحمد الشرع وأسعد الشيباني في ستة أشهر لم يفعله الأسد في 40 عامًا"*



في تصريح أثار اهتمام الأوساط السياسية والإعلامية، قال الرئيس الأمريكي السابق *دونالد ترامب* إن ما حققه الرئيس السوري الجديد *أحمد الشرع* ووزير خارجيته *أسعد الشيباني* خلال ستة أشهر فقط، "يفوق ما أنجزه بشار الأسد ووالده حافظ الأسد خلال أربعة عقود من الحكم". جاء هذا التصريح خلال منتدى الأعمال السعودي–الأمريكي في الرياض، حيث التقى ترامب بالقيادة السورية الجديدة في لقاء وُصف بالتاريخي.


---


*🧭 لقاء غير مسبوق في الرياض*


اللقاء الذي جمع ترامب بالرئيس أحمد الشرع ووزير خارجيته أسعد الشيباني، بحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، تناول ملفات شائكة، أبرزها مكافحة الإرهاب، إعادة الإعمار، ورفع العقوبات عن سوريا. وأكد ترامب في كلمته أن "الشرع شاب قوي، ذكي، ومقاتل سياسي"، مضيفًا: "أشعر أن سوريا بدأت تستعيد مكانتها، وهذا لم يكن ليحدث لولا القيادة الجديدة"⁽¹⁾⁽²⁾.


---


*🧠 إشادة غير معتادة من واشنطن*


ترامب، المعروف بصراحته وجرأته، لم يتردد في المقارنة بين النظام السابق والحالي، حيث قال:

> "ما فعله أحمد الشرع وأسعد الشيباني في ستة أشهر من انفتاح، إصلاح، ومصالحة، لم يفعله بشار الأسد ولا والده في 40 عامًا. سوريا اليوم تتحدث لغة جديدة: لغة السلام، الاقتصاد، والانفتاح على العالم."


هذا التصريح يُعد تحولًا كبيرًا في الموقف الأمريكي تجاه دمشق، خاصة بعد سنوات من القطيعة والعقوبات.


---


*🌍 تحركات دبلوماسية سريعة*


منذ توليهما السلطة، قاد الشرع والشيباني سلسلة من التحركات الدبلوماسية غير المسبوقة:

- زيارة تاريخية إلى *باريس* ولقاء الرئيس الفرنسي ماكرون.

- توقيع اتفاقيات اقتصادية مع *الصين وتركيا*.

- لقاءات مباشرة مع مبعوثين أمريكيين وأوروبيين.

- إطلاق مبادرة "سوريا المفتوحة" لجذب الاستثمارات.


وزير الخارجية أسعد الشيباني وصف هذه المرحلة بأنها "نقطة تحول في تاريخ سوريا"، مؤكدًا أن "العمل بدأ نحو سوريا العظيمة، التي تستحق مكانتها بين الأمم"⁽³⁾⁽⁴⁾.


---


*🏗️ نتائج ملموسة على الأرض*


التحول السياسي ترافق مع خطوات عملية داخل سوريا:

- تخفيف تدريجي للعقوبات الأمريكية والأوروبية.

- عودة شركات دولية إلى السوق السورية.

- إطلاق مشاريع إعادة إعمار في حلب، حمص، وريف دمشق.

- تحسين الخدمات العامة، وفتح باب العودة للمهجرين.


هذه الخطوات عززت ثقة الشارع السوري، ورفعت من شعبية القيادة الجديدة، التي باتت تُنظر إليها كفرصة تاريخية لإنهاء العزلة وإعادة بناء الدولة.


---


*🗣️ ردود الفعل الدولية*


التصريحات الأمريكية لاقت ترحيبًا واسعًا من حلفاء سوريا الجدد، خاصة في أوروبا وآسيا. كما عبّر عدد من المحللين عن دهشتهم من سرعة التحول في الموقف الأمريكي، معتبرين أن "الشرع والشيباني نجحا في كسر الجليد السياسي الذي جمد سوريا لعقود".


في المقابل، التزمت موسكو وطهران الصمت، وسط تكهنات حول إعادة ترتيب التحالفات الإقليمية، خاصة مع انفتاح دمشق على الغرب.


---


*🔮 مستقبل سوريا في عهد الشرع*


الرئيس أحمد الشرع، الذي جاء إلى السلطة بعد مرحلة انتقالية صعبة، يبدو عازمًا على إعادة تعريف سوريا سياسيًا واقتصاديًا. في خطاباته، يركز على:

- *الوحدة الوطنية*.

- *العدالة الاجتماعية*.

- *الانفتاح على الجميع دون استثناء*.

- *رفض التبعية لأي محور*.


أما أسعد الشيباني، فيُنظر إليه كمهندس السياسة الخارجية الجديدة، حيث نجح في إعادة سوريا إلى الطاولة الدولية، بعد سنوات من العزلة.


---


*📸 صورة تعبيرية مرفقة*


تم إنشاء صورة تعبيرية عالية الدقة تُظهر الشخصيات الثلاث:

*دونالد ترامب، أحمد الشرع، وأسعد الشيباني* ، في مشهد دبلوماسي يعكس الانفتاح والتعاون الدولي.


---


هل ترغب أن أعد نسخة من هذا المقال بصيغة PDF أو تصميمه كمنشور رسمي لصفحتكم؟



تعليقات

close
التنقل السريع