القائمة الرئيسية

الصفحات

والد الطالبة "مروة بوغاشيش" من جنازة إبنته رحمة الله عليه مخاطب الجهات الأمنية قائلا: "جيبولي اللي عمل شيء هذا في إبنتي"

 في مشهد مؤلم هزّ الشارع الجزائري، ظهر *والد الطفلة مروة بوغاشيش* خلال جنازتها وهو يوجه نداءً مؤثرًا إلى الجهات الأمنية قائلًا:

> *"جيبولي اللي عمل شيء هذا في إبنتي!"*

كلماته خرجت من قلب مكسور، وسط دموع وحزن عميق، في جنازة مهيبة حضرها المئات من أهالي *قسنطينة* ومناطق مجاورة⁽¹⁾.



---


*💔 تفاصيل القضية*


- *مروة بوغاشيش* ، طفلة تبلغ من العمر 13 عامًا، اختفت في 22 مايو 2025 بعد خروجها من منزلها في حي الزيادية متوجهة إلى مدرستها.

- بعد *شهر من البحث* ، عُثر على *بقايا جثتها في منطقة جبل الوحش* ، شرق قسنطينة، في ظروف مأساوية⁽²⁾.

- التحقيقات كشفت أن الجريمة كانت *بشعة ومتعمدة* ، ولا تزال السلطات تتابع خيوطها لتحديد الجناة⁽³⁾.


---


*🕊️ الجنازة*


- انطلقت الجنازة من منزل جدها في حي سيدي مبروك، وسط *حشود غفيرة* من المواطنين الذين توافدوا للتضامن مع العائلة.

- أقيمت صلاة الجنازة في مسجد "الرحمان"، ثم وُري جثمانها الثرى في مقبرة زواغي سليمان.

- والد مروة ظهر في الفيديو وهو *يناشد العدالة* ، ويطلب من رجال الأمن أن يأتوا له بمن ارتكب هذه الجريمة، قائلاً:

> "أنا ما نيش طالب حاجة... غير جيبولي اللي عمل فيها هكا، ربي يصبرني"⁽¹⁾.


---


*⚖️ التحقيقات مستمرة*


- النيابة العامة أكدت أن *تحليل الحمض النووي* طابق بقايا الجثة مع الطفلة مروة.

- التحقيقات لا تزال جارية تحت إشراف النيابة، بمشاركة الشرطة القضائية والعلمية، لتحديد هوية الفاعلين وتقديمهم للعدالة⁽³⁾.


---


هذه الحادثة المؤلمة أعادت إلى الواجهة قضية *أمن الأطفال في الجزائر* ، وفتحت نقاشًا واسعًا حول ضرورة تشديد العقوبات على مرتكبي الجرائم ضد القُصّر، وتعزيز الرقابة المجتمعية.


هل ترغب أن أكتب لك مقالًا تحليليًا عن تأثير هذه الحادثة على الرأي العام الجزائري؟


في جنازة مهيبة هزّت مدينة *قسنطينة* وكل الجزائر، ودّع الناس الطفلة المغدورة *مروة بوغاشيش* ، التي اختفت في ظروف غامضة وعُثر على بقايا جثتها بعد شهر من البحث المضني. وسط الحشود، وقف والدها مكسور القلب، يوجه نداءً مؤلمًا إلى الجهات الأمنية:


> *"جيبولي اللي عمل شيء هذا في إبنتي!"*


كلماته خرجت من أعماق الألم، وسط دموعه وصراخه، وهو يطالب بالعدالة لابنته التي لم تتجاوز الثالثة عشرة من عمرها⁽¹⁾.


---


*🕊️ تفاصيل الجنازة*


- انطلقت الجنازة من منزل جدها في حي *سيدي مبروك* ، بعد وصول الجثمان في صندوق خشبي.

- شارك المئات من المواطنين، من مختلف الولايات، في تشييعها، وسط *التهليلات والتكبيرات*.

- أُقيمت صلاة الجنازة في مسجد *الرحمان* ، ثم وُري جثمانها الثرى في مقبرة *زواغي سليمان*.

- الحزن خيّم على الوجوه، وارتفعت أصوات البكاء، خاصة من والدتها التي دخلت في حالة انهيار.


---


*⚖️ التحقيقات مستمرة*


- النيابة العامة أكدت أن *تحليل الحمض النووي* طابق بقايا الجثة مع الطفلة مروة.

- التحقيقات لا تزال جارية تحت إشراف النيابة، بمشاركة الشرطة القضائية والعلمية، لتحديد هوية الفاعلين.

- السلطات ناشدت المواطنين تقديم أي معلومات أو تسجيلات كاميرات قد تساعد في كشف الجناة.


---


*💔 صدمة المجتمع*


- القضية أعادت إلى الأذهان حوادث مأساوية مشابهة، مثل قضية *نهال سي محند* و *ملاك بوشيبي*.

- الشارع الجزائري عبّر عن غضبه عبر مواقع التواصل، مطالبًا بتشديد العقوبات على مرتكبي الجرائم ضد الأطفال.

- كثيرون وصفوا مروة بأنها "عصفورة من عصافير الجنة"، ودعوا لها بالرحمة ولعائلتها بالصبر.


---



هذه المأساة ليست مجرد جريمة، بل *جرح في ضمير المجتمع* ، ورسالة صارخة بضرورة حماية الأطفال وتشديد الرقابة والعقوبات.

هل ترغب أن أكتب لك مقالًا تحليليًا عن ظاهرة اختطاف الأطفال في الجزائر وتأثيرها على المجتمع؟

تعليقات

close
التنقل السريع