القائمة الرئيسية

الصفحات

  *مسلسل سلمى – الحلقة 66: كسر الحواجز وبدء المواجهة الكبرى*




في الحلقة 66 من مسلسل "سلمى"، يتصاعد التوتر بين الشخصيات الرئيسية، وتدخل القصة مرحلة حاسمة بعد الكشف عن مؤامرات كانت تُنسج في الخفاء. تتجلى في هذه الحلقة تطورات جديدة في علاقة سلمى بمن حولها، ويظهر مجددًا أن الماضي لم يُغلق، بل عاد بثقل أكبر.





---




بداية الحلقة: شكوك تتحول إلى يقين




تبدأ الحلقة بمشهد مشحون بالعاطفة، حيث تظهر سلمى وهي تعيد مراجعة أوراق تعود لوالدها الراحل، الذي كان قد حذّرها من بعض الشخصيات قبل وفاته. بينما تحاول لملمة خيوط المؤامرة، تصطدم برسالة صوتية قديمة تركها والدها، تحوي تلميحات عن خيانة مقرّبة ستقلب حياتها لاحقًا. هذه الرسالة تكون الشرارة الأولى لقرار مفاجئ تتخذه لاحقًا.




---




جلال يعود للواجهة




في تصعيد جديد، يعود "جلال" – الخصم الخفي – للظهور مجددًا. بعد أن ظن الجميع أنه انسحب من المشهد، يبدأ بالتحرك في الخفاء، مستخدمًا وكلاء يعملون لصالحه داخل المؤسسة التي تديرها سلمى. يصل إلى سلمى تحذير مبطن من شخص مجهول، يخبرها فيه أن "من تظنينه معك، هو أول من سيطعنك".




سلمى، التي بدأت تُلاحظ تغير تصرفات بعض المقربين، تبدأ بوضع خطة لفحص ولاء من حولها، لتتأكد إن كان الشك في مكانه أم لا.




---يقابل سلمى ويعرض عليها مساعدته في جمع الأدلة ضد جلال، خاصة أنه يملك علاقات قديمة مع شخصيات نافذة. سلمى تقبل، لكن بشروط واضحة: "ما بدي دعم من بعيد... بدّي حد يكون بإيدي مش وراي". وتُشير هنا إلى أنها تحتاج لمن يقف معها لا خلفها.




---




الاستعداد للمواجهة




تبدأ سلمى في تجهيز ملف قانوني جديد، يحتوي على وثائق مسربة من ليلى، إضافة إلى أدلة جمعتها من مصادر داخلية. تكلف محاميًا جديدًا بالمتابعة، وتعلن نيتها رفع دعوى قضائية ضد جلال ومن معه، لاستعادة الشركة وكشف الفساد.




أحد المفاجآت أن أحد العاملين القدماء – الذي لم يكن ظاهرًا في الحلقات الأخيرة – يقرر الوقوف مع سلمى ويكشف لها معلومات حساسة عن صفقات مشبوهة تمت باسمها دون علمها.




---




نهاية الحلقة: بداية الانقلاب




تنتهي الحلقة بلقطة مكثفة، تُظهر اجتماع جلال مع شخصيات نافذة، يُخططون للإطاحة بسلمى وعرقلة الدعوى التي تنوي تقديمها. أحد الحاضرين يقول: "إذا ما سكتت، نخليها تختفي من الطريق". في اللحظة نفسها، تكون سلمى قد سلمت الملف للجهة القانونية، غير مدركة أن الخطر صار أقرب مما تتخيل.




المشهد الأخير يُظهرها واقفة أمام مرآة، تنظر إلى انعكاسها وتهمس: "ما عدت أخاف. اللي راح راح، واللي جاي أنا مستعدّة إلو".




---




تقييم الحلقة




الحلقة 66 من "سلمى" كانت غنية بالأحداث المشوقة والقرارات الحاسمة. أبرز نقاط القوة فيها:




- *الحبكة المشدودة* التي حافظت على التوتر دون ملل.


- *تطور شخصية سلمى* بشكل واضح نحو القوة والقيادة.




تدهور صحة العم نديم


*مسلسل سلمى – الحلقة 66: كسر الحواجز وبدء المواجهة الكبرى*




في الحلقة 66 من مسلسل "سلمى"، يتصاعد التوتر بين الشخصيات الرئيسية، وتدخل القصة مرحلة حاسمة بعد الكشف عن مؤامرات كانت تُنسج في الخفاء. تتجلى في هذه الحلقة تطورات جديدة في علاقة سلمى بمن حولها، ويظهر مجددًا أن الماضي لم يُغلق، بل عاد بثقل أكبر.




---




بداية الحلقة: شكوك تتحول إلى يقين




تبدأ الحلقة بمشهد مشحون بالعاطفة، حيث تظهر سلمى وهي تعيد مراجعة أوراق تعود لوالدها الراحل، الذي كان قد حذّرها من بعض الشخصيات قبل وفاته. بينما تحاول لملمة خيوط المؤامرة، تصطدم برسالة صوتية قديمة تركها والدها، تحوي تلميحات عن خيانة مقرّبة ستقلب حياتها لاحقًا. هذه الرسالة تكون الشرارة الأولى لقرار مفاجئ تتخذه لاحقًا.




---




جلال يعود للواجهة




في تصعيد جديد، يعود "جلال" – الخصم الخفي – للظهور مجددًا. بعد أن ظن الجميع أنه انسحب من المشهد، يبدأ بالتحرك في الخفاء، مستخدمًا وكلاء يعملون لصالحه داخل المؤسسة التي تديرها سلمى. يصل إلى سلمى تحذير مبطن من شخص مجهول، يخبرها فيه أن "من تظنينه معك، هو أول من سيطعنك".




سلمى، التي بدأت تُلاحظ تغير تصرفات بعض المقربين، تبدأ بوضع خطة لفحص ولاء من حولها، لتتأكد إن كان الشك في مكانه أم لا.




---




تدهور صحة العم نديم

أنت الان في اول موضوع

تعليقات

التنقل السريع